الإمارات منطلق نشر السلام والمحبة والتسامح في العالم
ابوظبي – صقر الجديان
أشادت شخصيات فاعلة في مجالات مختلفه، بدور الإمارات في نشر السلام والأمن حول العالم، مؤكدةً أن الإمارات قدمت نموذجاً يحتذى في تبني حقوق الإنسان والمساواة ونبذ الكراهية، وترسيخ قيم التسامح والتعايش محلياً، وإقليمياً، وعالمياً.
وتجسد دولة الإمارات، نموذجاً فريداً للتسامح الديني، والإعتراف بالآخر، والتعايش السلمي والحضاري بين مختلف الجنسيات والأديان، وقد أصبحت قبلة للإعتدال والتوازن، والعيش المشترك.
أكدت فعاليات مجتمعية أهمية دولة الإمارات التي أصبحت قبلة جميع الجنسيات والمعتقدات والمستثمرين والمثقفين والسياح والمبدعين، مشيدين بها وقائلين إن دولة الإمارات محطة لنشر السلام والمحبة والتسامح بين شعوب الأرض، وتساهم بقدر كبير في الحد من معاناة المتضررين من النزاعات في العالم ونبذ التطرف والكراهية.
مبادئ الإنسانية التي آمنت بها الإمارات، قبل الإتحاد أو بعده، وإيمانها بالوحدة الإنسانية بين شعوب العالم على إختلاف دياناتها وألوانها، وتدعيمها لمقومات الأمن والسلم العالمي وتوثيق الصلات بين شعوب العالم والتعاون لتحقيق الإستقرار ونشر مبادئ التسامح والمحبة، إضافةً إلى الكثير من المبادرات التي تعزز مفهوم التسامح والتعاون جلها وضعت الإمارات داعماً رئيسياً للحوار بين الأديان والإعتدال والتعددية. وأكدت أهمية ودور القوة الإماراتية الناعمة في تعضيد التواصل والإنسجام بين مختلف الثقافات والديانات.